قررت
حركة 6 إبريل تعطيل منصتها بالتحرير بشكل كامل، إسهاماً منها فى تغيير
الوضع القائم، على أن يتم تفكيكها كلياً فى وقت لاحق، وذلك حفاظاً على روح
الوحدة ونبذ التشرذم وإعلاءً للمصلحة الوطنية، مشيرة إلى أن كثرة عدد
المنصات لا يسمح للمشاركين بالتواصل والتفاعل، وقد يؤدى إلى مشاحنات
وخلافات بين المشاركين.
وأوضحت الحركة أن قرار تعطيلها لمنصتها نظراً للعدد المتزايد وغير المتوقع فى عدد المنصات التى أقامتها اليوم، بميدان التحرير، العديد من القوى السياسية، ونظراً للأثر السلبى الذى قد ينجم عن هذا العدد الكبير من إذكاء لمشاحنات لا نرتضى وقوعها بالميدان، وتشتيت للوحدة الثورية والأهدف المحددة لمليونية اليوم، ورغبة منا فى أن تكون الحشود فى الميدان أكثر امتزاجاً وتفاعلاً مع بعضها البعض بروحٍ متحابة ومتعاونة، لماً للشمل وإعلاءً للمصلحة الوطنية.
وقال محمود عفيفى، المتحدث الرسمى لحركة 6 إبريل، إن قرار الحركة بتعطيل المنصة الخاصة بها، رغم أنها كانت أول الداعين لهذه المليونية، جاء حفاظاً منها على التوحد ونبذ حالة الفرقة والتشرذم داخل الميدان، ولإعلاء المصلحة الوطنية على المصلحة الخاصة ولمّ شمل المحتشدين.
نقلا عن اليوم السابع
وأوضحت الحركة أن قرار تعطيلها لمنصتها نظراً للعدد المتزايد وغير المتوقع فى عدد المنصات التى أقامتها اليوم، بميدان التحرير، العديد من القوى السياسية، ونظراً للأثر السلبى الذى قد ينجم عن هذا العدد الكبير من إذكاء لمشاحنات لا نرتضى وقوعها بالميدان، وتشتيت للوحدة الثورية والأهدف المحددة لمليونية اليوم، ورغبة منا فى أن تكون الحشود فى الميدان أكثر امتزاجاً وتفاعلاً مع بعضها البعض بروحٍ متحابة ومتعاونة، لماً للشمل وإعلاءً للمصلحة الوطنية.
وقال محمود عفيفى، المتحدث الرسمى لحركة 6 إبريل، إن قرار الحركة بتعطيل المنصة الخاصة بها، رغم أنها كانت أول الداعين لهذه المليونية، جاء حفاظاً منها على التوحد ونبذ حالة الفرقة والتشرذم داخل الميدان، ولإعلاء المصلحة الوطنية على المصلحة الخاصة ولمّ شمل المحتشدين.
نقلا عن اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق