قررت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة بالتجمع
الخامس، تأجيل أولى جلسات محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، و14 من قيادات
الإخوان، لجلسة في قضية قتل المتظاهرين "أحداث اشتباكات الاتحادية"، التي
وقعت في الخامس من ديسمبر من العام الماضي، بين كل من عناصر الإخوان وعدد
من المتظاهرين، والتي أسفرت عن مصرع 10 أشخاص على رأسهم الشهيد الصحفي
الحسيني أبو ضيف، بالإضافة إلى إصابة العشرات الي جلسة 8 يناير للاطلاع .
عقدت الجلسة برئاسة المستشار أحمد صبري يوسف، وعضوية المستشارين حسين قنديل وأحمد عبد الفتاح.
وواجه الرئيس المعزول محمد مرسي، و14 قياديا إخوانيا وهم: محمد إبراهيم البلتاجي، وعصام العريان، ووجدي غنيم، وأسعد محمد الشيخة نائب رئيس ديوان الجمهورية، وأحمد محمد عبد العاطي، مدير مكتب رئيس الجمهورية، وأيمن عبد الرءوف هدهود مستشار بالسكرتارية الخاصة برئيس الجمهورية، وعلاء حمزة، ورضا محمد الصاوي، ولملوم مكاوي جمعة عفيفي، وعبد الحكيم إسماعيل عبد الرحمن، وهاني سيد توفيق، وأحمد مصطفى حسين، وعبد الرحمن عز الدين، وجمال صابر مصطفى، من داخل قفص الاتهام، أمر إحالتهم إلى المحاكمة الجنائية، في قضية أحداث الاشتباكات التى دارت فى محيط قصر الاتحادية في الخامس من ديسمبر من العام الماضي، حيث تجمع المئات من المتظاهرين المنددين بالإعلان الدستوري الذي أصدره المعزول فى هذه الفترة والذي حصن فيه قراراته الرئاسية من الطعن عليها.
حيث استعمل المتهمون القوة والعنف ضد المتظاهرين السلميين وفرضوا السيطرة عليهم بالأسلحة النارية والبيضاء، كما قاموا باحتجاز وتعذيب بعض المتظاهرين، وأسفرت هذه الاشتباكات عن مصرع العشرات من المتظاهرين وعلى رأسهم الصحفي الحسيني أبو ضيف، كما أصيب المئات.
وواجه الرئيس المعزول محمد مرسي، و14 قياديا إخوانيا وهم: محمد إبراهيم البلتاجي، وعصام العريان، ووجدي غنيم، وأسعد محمد الشيخة نائب رئيس ديوان الجمهورية، وأحمد محمد عبد العاطي، مدير مكتب رئيس الجمهورية، وأيمن عبد الرءوف هدهود مستشار بالسكرتارية الخاصة برئيس الجمهورية، وعلاء حمزة، ورضا محمد الصاوي، ولملوم مكاوي جمعة عفيفي، وعبد الحكيم إسماعيل عبد الرحمن، وهاني سيد توفيق، وأحمد مصطفى حسين، وعبد الرحمن عز الدين، وجمال صابر مصطفى، من داخل قفص الاتهام، أمر إحالتهم إلى المحاكمة الجنائية، في قضية أحداث الاشتباكات التى دارت فى محيط قصر الاتحادية في الخامس من ديسمبر من العام الماضي، حيث تجمع المئات من المتظاهرين المنددين بالإعلان الدستوري الذي أصدره المعزول فى هذه الفترة والذي حصن فيه قراراته الرئاسية من الطعن عليها.
حيث استعمل المتهمون القوة والعنف ضد المتظاهرين السلميين وفرضوا السيطرة عليهم بالأسلحة النارية والبيضاء، كما قاموا باحتجاز وتعذيب بعض المتظاهرين، وأسفرت هذه الاشتباكات عن مصرع العشرات من المتظاهرين وعلى رأسهم الصحفي الحسيني أبو ضيف، كما أصيب المئات.