طريقة سهلة تزيد من دخلك وتجعلك من أهل الثراء

طريقة سهلة تزيد من دخلك وتجعلك من أهل الثراء
أنا هنا سأتكلم عن حقيقة مجربة ، وثابتة ...
أن لن أتحدث بلغة الموظفين ذوي الدخل المحدود

بل بلغة رجال الأعمال ، ولغة تجار السوق العالمية للاستثمار ...
ولكن من مدخل مختلف تماماً .. وأقوى من مدخل السوق العالمية ....
ربما ستدهشون من كلامي ... ولكن التجربة خير برهان
طريقة سهلة تزيد من راتبك ودخلك ... وتجعلك من أهل الثراء ...
صاحب عمارات وفلل وأراضي وأملاك ...
لا زلتم تنتظرون ...
أتمنى أن تنشر في كل منتدى حتى تصل للجميع
ويخبرني كل واحد فيهم أنه سينقلها إلى 1 على الأقل ...
أو سينقلها إلى منتديات أخرى لم أنزل فيها هذا الموضوع ...
وللمعلومية كلما جمعت عدداً أكبر كلما زادت نسبتك أكثر !!!
نعم ... هذه الطريقة ... تجارة تسويق ....
كلما سوقت أكثر كلما ربحت أكثر ... وهي شرعياً حلال مائة بالمائة إذا كانت ضمن شروطها ...
وهي ممتعة وسهلة ومن بيتك .... وربما برأس مال قليل جداً ..
أرجو أخذ الموضوع بجدية ...
وأطلب من كل واحد منكم أن يدعو لي بالتوفيق في هذه الفكرة المطروحة
أنتم تريدونه أليس كذلك ..

إليكم السر الذي وعدتكم به ..
السر الذي من خلاله تكسب الملايين والأراضي والأملاك
يا إخوة السر ليس بالصعب
كلنا يعرفه ...
وقد جربته وجربه غيري ..
وليس من باب التجريب على الله ...
إنما ثقة بوعد الله ...
فالله عزوجل حين يقول أمراً في القرآن ... يكون وعداً منه سبحانه
(( إن الله لا يخلف الميعاد ))
أكيد أنكم تنتظرون بفارغ الصبر ذلك السر العجيب
السر هو في قوله تعالى :

(( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً () يرسل السماء عليكم مدراراً () ويمددكم بأموال
وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً ))سورة نوح
إذا استغفرت الله فأنت قد علمت أن لك رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب فخفت واستغفرت
وقد وعدك ووعده الحق ، ،،،
فقال : استغفروا ياعبادي ,, وسأغفر لكم
وباستغفاركم ، سأرسل السماء عليكم مدراراً حتى ترتووا وترتوي دوابكم
ومن يحب المال فسأمده بالمال وليس المال فقط ، من يحب البنين فسأمده كذلك بالبنين
وليس بالبنين فقط ، ومن يحب الأراضي والأملاك والمزارع والجنان ، والعقار
فكل ذلك مرتبط بالاستغفار ...

أرأيتم أحبابنا كيف هي قيمة الاستغفار ؟؟
هل صدقتكم حين كتبت العنوان ؟؟
أم أني أبالغ !!
لم ننته بعد فهناك أمر أهم أيضاً !!
أتحب أن تسوق هذا الأمر وتأخذ على تسويقك أجر وأجره
إليكم تجربتي وهو السر الغريب :
لا أقول هذا السر في كل خطبة ، ومحاضرة ، ودورة ، ولقاء ، وسائل يسأل ، ومشتك
من ضيق ذات اليد
إلا وأنتظر _ حقيقةً _ من الله الرزق ... وإذا به لا يتأخر يوماً واحداً ....
نعم ... جربت ذلك ... ولا يجرب على الله ... بل كنت واثقاً بالله ... وفي نفس اليوم ...
يأتيني الرزق
يعني الأمر فيه تسويق – بلغة العصر – أي دعوة لأمر يحبه الله وهو الاستغفار ...
حتى أن أحد أصدقائي أخبرني بأنه على زواج .. وأنه في بعض الأحيان يضيق عليه
الأمر
فأخبرته بالخلطة السرية – سموها ما شئتم -
وبعد فترة من الزمن فاجأني بالنتيجة ...
يقول : إيش الدواء اللي أعطيتني ياه ..؟؟
قلت : أي دواء ؟؟
قال : الاستغفار ؟؟؟
قلت : وكيف كان معك ؟ وأنا واثق من إجابته !!
قال : بصراحة مرة ضاقت علي وكنت محتاج لمبلغ من المال ... تذكرت كلامك ... وبدأت بالاستغفار
وفعلاً في نفس اليوم .... إذا بالمبلغ اللي أحتاجه وصلني من أحد الإخوة ...
فقلت له : ممتاز .. إذا كانت ثقتك بالله إلى هذا الحد ... فانشر تجربتك بين أحبابك
وأصدقائك
وسترى بكل نشر خيراً ورزقاً حسناً
إذا يا إخوة الأمر سهل ..
انشره بالمنتديات ، بين الأصدقاء ، بين الأحباب ... وسينظر له غير المسلمين بالدواء
السحري للرزق الحلال
فربما يدخلون في الإسلام بسببه ... فيرتفع قدرك عند الله ...
وهناك أمر آخر متعلق أيضاً بالرزق :
(( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً () يرزقه من حيث لا يحتسب )) الطلاق
أيضاً اجتناب المعاصي من الأمور التي تجلب الرزق ...
أيضاً بر الوالدين والإحسان إليهما ، وتذكرهما بلقمة العيش التي تأكلها ....
أيضاً حسن الظن بالله ، وبأنه هو الرزاق ذو القوة المتين ...
وأن رزقك مكتوب في السماء لن يصل إلى أحد غيرك .... ولن تأخذ رزق غيرك ..
وهناك أمور كثيرة أيضاً لا يتسع المجال لذكرها
وأتمنى أن ينقل الموضوع في منتديات أخرى وقروبات أخرى ....
فقط قص و الصق الموضوع .. وطبق الاستغفار ... وانتظر الرزق من الله ..
ثم تذكرني بدعوة بظهر الغيب ...

وكل من يأتيه رزق من ورائه .. فليكتب تجربته ... ليتشجع الآخرون ..
وليكن صادقاً في تجربته ... حتى تؤتي ثمارها ..
لأن البعض ربما يستخدم الكذب للتشجيع على الخير فيقع في المحظور دون أن يدري ..
فتنبهوا
وإن شاء الله أنتم صادقون فيما تقولون

منقول

كيف يكون الذنب سببا فى دخول الجنة

يقول بعض السلف: "إن العبد ليعمل الذنب يدخل به الجنة ويعمل الحسنة يدخل بها النار" قالوا "كيف؟" قال "يعمل الذنب فلا يزال نصب عينيه خائفاً منه مشفقاً وجلاً باكياً نادماً مستحياً من ربه تعالى ناكس الرأس بين يديه منكسر القلب له فيكون ذلك الذنب سبب سعادة العبد وفلاحه حتى يكون ذلك الذنب أنفع له من طاعات كثيرة بما ترتب عليه من هذه الأمور التي بها سعادة العبد وفلاحه حتى يكون ذلك الذنب سبب دخوله الجنة.
ويفعل الحسنة فلا يزال يمن بها على ربه ويتكبر بها ويرى نفسه ويعجب بها ويستطيل بها ويقول فعلت وفعلت فيورثه ذلك من العجب والكبر والفخر والاستطالة ما يكون سبب هلاكه فإذا أراد الله بهذا المسكين خيراً ابتلاه بأمر يكسره به ويذل عنقه ويصغر به نفسه عنده وإن أراد به غير ذلك خلاه وعجبه وكبره وهذا هو الخذلان الموجب لهلاكه".

فإن العارفين كلهم مجمعون على أن التوفيق ألا يكلك الله تعالى إلى نفسك والخذلان أن يكلك الله تعالى إلى نفسك فمن أراد الله به خيراً فتح له باب الذل والانكسار ودوام اللجوء إلى الله تعالى والافتقار إليه ورؤية عيوب نفسه وجهلها وظلمها وعدوانها ومشاهدة فضل ربه وإحسانه ورحمته وجوده وبره وغناه وحمده.

فالعارف سائر إلى الله تعالى بين هذين الجناحين ولا يمكنه إن يسير إلا بهما فمتى فاته واحد منهما فهو كالطير الذي فقد أحد جناحيه.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (العارف يسير إلى الله بين مشاهدة المنة ومطالعة عيب النفس والعمل).

وهذا معنى قوله في الحديث الصحيح: { سيد الاستغفار أن يقول العبد اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت } [رواه البخاري].

فجمع في قوله : { أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي } بين مشاهدة المنة ومطالعة عيب النفس والعمل.

فمشاهدة المنة توجب له المحبة والحمد والشكر لولي النعم والإحسان ومطالعة عيب النفس والعمل توجب له الذل والانكسار والافتقار والتوبة في كل وقت.

من كتاب "الوابل الصيل من الكلم الطيب" للعلامة ابن قيم الجوزية
منقول

اخر مواضيع مـدونـــة حـاسـب البــنات